يعيش غالبية سكان غزة في حالة من الفقر المدقع بعد سبعة أشهر من العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع، وتوقف الأعمال، وتدمير المؤسسات التجارية ومنع الحركة.
تهجير أهالي غزة لم يتوقف منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على القطاع في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، على امتداد 365 كيلومتراً مربعاً تمثل مساحة القطاع
عادت أزمة المياه في الباب السورية إلى الواجهة مع انخفاض منسوب المياه الجوفية، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة واقتراب فصل الصيف، وسط صعوبات يُواجهها السكان